- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تراجع الدولار مقابل العملات الرئيسية الأخرى لليوم الثلاثاء، حيث استمرت البيانات الأمريكية المخيبة للآمال في الجلسة السابقة في الضغط على معنويات السوق ، فيما يترقب المستثمرون صدور تقرير التضخم الامريكي المقرر خلال وقت لاحق من اليوم نفس اليوم.
فلقد ارتفع اليورو/دولار بنسبة 0.18٪ ليصل إلى 1.1018، مرتدا من ادنى سعر له له في اكثر من شهرين يوم الاثنين من 1.0961.
وتعرض الدولار لضغوط البيع بعد ان اظهرت بيانات يوم امس الاثنين ان الانتاج الصناعي ارتفع بنسبة 0.1٪ في الشهر الماضي، أقل من التوقعات لزيادة قدرها 0.2٪.
وبالإضافة إلى ذلك وذكر مجلس الاحتياطي الفدرالي ان مؤشر الصناعات التحويلية امباير ستيت في نيويورك تراجع الى -6.80 في تشرين الاول/أكتوبرمن -1.99 في الشهرالسابق. وكانا لمحللون يتوقعون أن يرتفع المؤشرإلى 1.00 من هذا الشهر.
وجاء التقرير بعد ان اضافت البيانات القوية الى التوقعات برفع سعر الفائدة من الولايات المتحدة القادم.
وتعرض الدولار الأمريكي أيض لضغوط البيع ا بعد أن قال نائب رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي ستانلي فيشر يوم الاثنين ان الاستقرار الاقتصادي يمكن أن يكون مهددا بسبب تراجع اسعار الفائدة ولكنه "لم يكن بهذه البساطة" بالنسبة للاحتياطي الفيدرالي إلى رفع أسعار الفائدة.
,وارتفع الباوند/دولار بنسبة 0.46٪ ليصل إلى 1.2239 بعد أن ذكر مكتب المملكة المتحدة للإحصاءات الوطنية في تقرير معدل ان التضخم في اسعار المستهلكين ارتفع عن العام الماضي بنسبة معدلة موسميا 1.0٪ في الشهر الماضي، أعلى من التوقعات لزيادة قدرها 0.9٪، ومقارنة لزيادة 0.6٪ سجلها في آب/أغسطس. وكان هذا أعلى مستوى له منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2014.
وقال مكتب الإحصاءات الوطنية ان سبب الزيادة هو ارتفاع بنسبة 6٪ في أسعار الملابس وارتفاع تكاليف الوقود، لكنه أشار إلى وجود أدلة صريحة الى ان ضعف الجنيه هو السبب في ارتفاع الأسعار.
وانخفض الجنيه الاسترليني نحو 20٪ مقابل الدولار وحوالي 16٪ مقابل اليورو في أعقاب التصويت على الخروج (بري اجزت).
وعلى اساس شهري، ارتفع التضخم في اسعار المستهلكين بنسبة 0.2٪ في ايلول/سبتمبر، مقارنة بالتوقعات للحصول على سلفة بنسبة 0.1٪ وزيادة في الشهر السابق بنسبة 0.3٪
وارتفع مؤشر اسعار المستهلكين الاساسي الذي يستثني الغذاء والطاقة والكحول، وارتفعت تكاليف التبغ بمعدل التعدل الموسمي وقدره 1.5٪ في الشهر الماضي متجاوزا توقعات لزيادة قدرها 1.4٪، وبالمقارنة مع تقدم 1.3٪ في أغسطس.
وارتفع الدولار/ين بنسبة 0.14٪ ليصل إلى 104.04، في حين تراجع الدولار/فرنك بنسبة 0.13٪ ليسجل 0.9880.
وارتفع الدولارين الاسترالي والنيوزيلندي مقابل الدولار، مع ارتفاع الاسترالي/دولار بنسبة 0.66٪ ليسجل 0.7680 والنيوزيلندي/دولار بنسبة 0.83 بنسبة ٪ ليصل الى 0.7194.
وفي وقت سابق من اليوم الثلاثاء ذكر مكتب الاحصائيات في نيوزيلندا ان مؤشر اسعار المستهلكين -ارتفع بنسبة 0.2٪ في الربع الثالث، بينما كانت التوقعات لقراءة دون تغيير وبعد زيادة قدرها 0.4٪ في الأشهر الثلاثة حتى حزيران/يونيو.
وفي الوقت نفسه، وجد الدولار الاسترالي الدعم بعد أن ذكر محافظ بنك الاحتياطي أستراليا فيليب لوي انه مرتح مع وجود سعر الصرف الحالي.
وذكر فيليب لوي أيضا في أول خطاب له كمحافظ بنك الاحتياطي الأسترالي أن المستويات المنخفضة الحالية للتضخم لم تكن غير مسبوقة، مما قلل التوقعات لمزيد من خفض أسعار الفائدة.
وفي الوقت نفسه، تراجع الدولار/كندي بنسبة 0.43٪ ليتداول عند 1.3070.
وتراجع مؤشر الدولار والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0.14٪ ليسجل 97.72، مرتفعا من سعر 98.15 الذي سجله الاثنين وفي سبعة أشهر.
فلقد ارتفع اليورو/دولار بنسبة 0.18٪ ليصل إلى 1.1018، مرتدا من ادنى سعر له له في اكثر من شهرين يوم الاثنين من 1.0961.
وتعرض الدولار لضغوط البيع بعد ان اظهرت بيانات يوم امس الاثنين ان الانتاج الصناعي ارتفع بنسبة 0.1٪ في الشهر الماضي، أقل من التوقعات لزيادة قدرها 0.2٪.
وبالإضافة إلى ذلك وذكر مجلس الاحتياطي الفدرالي ان مؤشر الصناعات التحويلية امباير ستيت في نيويورك تراجع الى -6.80 في تشرين الاول/أكتوبرمن -1.99 في الشهرالسابق. وكانا لمحللون يتوقعون أن يرتفع المؤشرإلى 1.00 من هذا الشهر.
وجاء التقرير بعد ان اضافت البيانات القوية الى التوقعات برفع سعر الفائدة من الولايات المتحدة القادم.
وتعرض الدولار الأمريكي أيض لضغوط البيع ا بعد أن قال نائب رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي ستانلي فيشر يوم الاثنين ان الاستقرار الاقتصادي يمكن أن يكون مهددا بسبب تراجع اسعار الفائدة ولكنه "لم يكن بهذه البساطة" بالنسبة للاحتياطي الفيدرالي إلى رفع أسعار الفائدة.
,وارتفع الباوند/دولار بنسبة 0.46٪ ليصل إلى 1.2239 بعد أن ذكر مكتب المملكة المتحدة للإحصاءات الوطنية في تقرير معدل ان التضخم في اسعار المستهلكين ارتفع عن العام الماضي بنسبة معدلة موسميا 1.0٪ في الشهر الماضي، أعلى من التوقعات لزيادة قدرها 0.9٪، ومقارنة لزيادة 0.6٪ سجلها في آب/أغسطس. وكان هذا أعلى مستوى له منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2014.
وقال مكتب الإحصاءات الوطنية ان سبب الزيادة هو ارتفاع بنسبة 6٪ في أسعار الملابس وارتفاع تكاليف الوقود، لكنه أشار إلى وجود أدلة صريحة الى ان ضعف الجنيه هو السبب في ارتفاع الأسعار.
وانخفض الجنيه الاسترليني نحو 20٪ مقابل الدولار وحوالي 16٪ مقابل اليورو في أعقاب التصويت على الخروج (بري اجزت).
وعلى اساس شهري، ارتفع التضخم في اسعار المستهلكين بنسبة 0.2٪ في ايلول/سبتمبر، مقارنة بالتوقعات للحصول على سلفة بنسبة 0.1٪ وزيادة في الشهر السابق بنسبة 0.3٪
وارتفع مؤشر اسعار المستهلكين الاساسي الذي يستثني الغذاء والطاقة والكحول، وارتفعت تكاليف التبغ بمعدل التعدل الموسمي وقدره 1.5٪ في الشهر الماضي متجاوزا توقعات لزيادة قدرها 1.4٪، وبالمقارنة مع تقدم 1.3٪ في أغسطس.
وارتفع الدولار/ين بنسبة 0.14٪ ليصل إلى 104.04، في حين تراجع الدولار/فرنك بنسبة 0.13٪ ليسجل 0.9880.
وارتفع الدولارين الاسترالي والنيوزيلندي مقابل الدولار، مع ارتفاع الاسترالي/دولار بنسبة 0.66٪ ليسجل 0.7680 والنيوزيلندي/دولار بنسبة 0.83 بنسبة ٪ ليصل الى 0.7194.
وفي وقت سابق من اليوم الثلاثاء ذكر مكتب الاحصائيات في نيوزيلندا ان مؤشر اسعار المستهلكين -ارتفع بنسبة 0.2٪ في الربع الثالث، بينما كانت التوقعات لقراءة دون تغيير وبعد زيادة قدرها 0.4٪ في الأشهر الثلاثة حتى حزيران/يونيو.
وفي الوقت نفسه، وجد الدولار الاسترالي الدعم بعد أن ذكر محافظ بنك الاحتياطي أستراليا فيليب لوي انه مرتح مع وجود سعر الصرف الحالي.
وذكر فيليب لوي أيضا في أول خطاب له كمحافظ بنك الاحتياطي الأسترالي أن المستويات المنخفضة الحالية للتضخم لم تكن غير مسبوقة، مما قلل التوقعات لمزيد من خفض أسعار الفائدة.
وفي الوقت نفسه، تراجع الدولار/كندي بنسبة 0.43٪ ليتداول عند 1.3070.
وتراجع مؤشر الدولار والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0.14٪ ليسجل 97.72، مرتفعا من سعر 98.15 الذي سجله الاثنين وفي سبعة أشهر.