- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفع الين الياباني مقابل الدولار ليصل إلى أعلى مستوياته في خمسة أسابيع وذلك في ظل الضعف الحالي في مستويات الدولار بعد البيانات الاقتصادية السلبية التي صدرت عن الاقتصاد الأمريكي، والتي أكدت على وجهة نظر البنك الاحتياطي الفدرالي بعدم التسرع في رفع أسعار الفائدة.
تداول زوج الدولار مقابل الين الياباني وقت كتابة التقرير عند المستوى 119.12 بعد أن سجل أدنى مستوياته في خمسة أسابيع عند المستوى 118.33 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 119.51.
انخفض زوج الدولار مقابل الين الياباني بنسبة 1% تقريباً خلال تداولات اليوم وذلك بعد أن شهد الزوج محاولات عديدة لاختراق مستوى الدعم 119.20، لينجح اليوم في اختراقه ولكنه سرعان ما عاد للارتفاع مجدداً والتداول فوقه.
الإغلاق الأسبوعي تحت المستوى 119.20 قد يؤكد اختراقه ويفتح الباب أمام المزيد من الهبوط للزوج الذي يستهدف المستوى 118.20 على المستوى القريب.
البيانات الاقتصادية الصادرة من اليابان لا تدعم ارتفاع الين أمام الدولار، ولكن هذا الارتفاع يأتي نتيجة لضعف الدولار بسبب البيانات الاقتصادية التي صدرت مؤخراً وكانت النهاية مع انخفاض طلبات البضائع المعمرة بأقل من التوقعات خلال شهر فبراير/شباط الماضي.
التوجه الحالي في الأسواق تجاه ضعف الدولار خاصة في ظل البيانات السلبية التي تصدر عن الاقتصاد الأمريكي والتي تزيد من التوقعات أن البنك الاحتياطي الفدرالي سيتأخر أكثر في قرار رفع أسعار الفائدة في ظل عدم جاهزية الاقتصاد الأمريكي لمثل هذا القرار.
تداول زوج الدولار مقابل الين الياباني وقت كتابة التقرير عند المستوى 119.12 بعد أن سجل أدنى مستوياته في خمسة أسابيع عند المستوى 118.33 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 119.51.
انخفض زوج الدولار مقابل الين الياباني بنسبة 1% تقريباً خلال تداولات اليوم وذلك بعد أن شهد الزوج محاولات عديدة لاختراق مستوى الدعم 119.20، لينجح اليوم في اختراقه ولكنه سرعان ما عاد للارتفاع مجدداً والتداول فوقه.
الإغلاق الأسبوعي تحت المستوى 119.20 قد يؤكد اختراقه ويفتح الباب أمام المزيد من الهبوط للزوج الذي يستهدف المستوى 118.20 على المستوى القريب.
البيانات الاقتصادية الصادرة من اليابان لا تدعم ارتفاع الين أمام الدولار، ولكن هذا الارتفاع يأتي نتيجة لضعف الدولار بسبب البيانات الاقتصادية التي صدرت مؤخراً وكانت النهاية مع انخفاض طلبات البضائع المعمرة بأقل من التوقعات خلال شهر فبراير/شباط الماضي.
التوجه الحالي في الأسواق تجاه ضعف الدولار خاصة في ظل البيانات السلبية التي تصدر عن الاقتصاد الأمريكي والتي تزيد من التوقعات أن البنك الاحتياطي الفدرالي سيتأخر أكثر في قرار رفع أسعار الفائدة في ظل عدم جاهزية الاقتصاد الأمريكي لمثل هذا القرار.