اليورو يتحدى ال 1.1100 في حركة مرافقة لارتفاعات جيدة في وول ستريت. ايضا الين الياباني يتجه جنوبا وبفعل نفس المؤثرات المتأتية من مسحة التفاؤل المستجدة.
بيانات اسعار المنتجين الاميركيين كما بيانات الانتاج الصناعي اضفت على هذا التفاؤل عاملا مؤثرا اضافيا قلل من اهمية التراجع الطفيف في قطاع البناء.
الانظار كلها الى محضر اجتماع الفدرالي ال 19:00 جمت وثمة خشية من ان يستنتج السوق خوفا في اوساط الاعضاء من ركود اقتصادي قادم حتّم صرف النظر عن رفع الفائدة. هذا الامر يعزز الرهانات على اعتماد الفائدة السلبية اسوة بالمركزي الاوروبي والياباني.
اوروبيا كان عضو المركزي الاوروبي " نوفوتني " قد اشار الى توقعات السوق حول اجتماع شهر مارس ووصفها بانها هزأة. يحق لمن يريد ان يذهب بعيدا تفسير هذا الكلام على انه تلميح لامكانية اعتماد خيار توسيع التيسير الكمي وعدم الاكتفاء برفع الفائدة السلبية مرة جديدة.
من جهة ثانية فان السوق اكتفى باخذ العلم بتصريحات رئيس المركزي الالماني الذي اعتبر ان لا حاجة حاليا للمزيد من التيسير الكمي. ارتفاعات اليورو ظلت محدودة.
ليست بدون اهمية التصريحات التي قد تصدر اليوم عن الزعماء الاوروبيين الذين سيجتمعون في بروكسل. ما سيتخذ من مقررات بخصوص ازمة توزيع اللاجئين وسبل الحد من هذه الظاهرة اضافة الى ما ستؤول اليه المباحثات مع بريطانيا امران محوريان مؤثران.
ليست بدون اهمية ايضا المواقف الصينية المطمئنة التي يرسلها المسؤولون هناك بعد عودتهم من العطلة السنوية. هم يؤكدون على عزمهم فرض الاستقرار المالي والاقتصادي وعدم اللجوء الى تخفيض قيمة اليوان. هذه تطمينات تاتي قبيل عقد قمة العشرين نهاية الشهر في شنجهاي ومن شانها، مهما كان الهدف منها، ان تطمئن السوق نسبيا وتعيد الانتعاش الى الاقبال على المخاطرات. هذا ويعتبر ملفت جدا تصريح عن مسؤول في وزارة التجارة الصينية هوّن فيه من خطر نزوح رؤوس الأموال وقال إنه لا أساس لاستمرار خفض اليوان وهو السيناريو الذي كان من بين العوامل التي أثارت موجة بيع واسعة في الأسواق العالمية أوائل العام الحالي.
مؤشر اس اند بي 500 فوق ال 1900 مجددا عند فتح التداول اليوم. الاقفال فوق هذا المستوى ان تحقق اليوم سيكون اشارة ايجابية مميزة.
الصورة التقنية لليورو لا زالت ترجح المزيد من التراجع بالمدى القريب بينما هي مفتوحة على ارتفاعات بالمدى المتوسط.
كسر ال 1.1100 يجعل من ال 1.1050 مستهدفة وهنا لا بأس من اعتماد الشراء في حال لم يكن التراجع مدفوعا بمستجدات بالغة السلبية عليه.
بيانات اسعار المنتجين الاميركيين كما بيانات الانتاج الصناعي اضفت على هذا التفاؤل عاملا مؤثرا اضافيا قلل من اهمية التراجع الطفيف في قطاع البناء.
الانظار كلها الى محضر اجتماع الفدرالي ال 19:00 جمت وثمة خشية من ان يستنتج السوق خوفا في اوساط الاعضاء من ركود اقتصادي قادم حتّم صرف النظر عن رفع الفائدة. هذا الامر يعزز الرهانات على اعتماد الفائدة السلبية اسوة بالمركزي الاوروبي والياباني.
اوروبيا كان عضو المركزي الاوروبي " نوفوتني " قد اشار الى توقعات السوق حول اجتماع شهر مارس ووصفها بانها هزأة. يحق لمن يريد ان يذهب بعيدا تفسير هذا الكلام على انه تلميح لامكانية اعتماد خيار توسيع التيسير الكمي وعدم الاكتفاء برفع الفائدة السلبية مرة جديدة.
من جهة ثانية فان السوق اكتفى باخذ العلم بتصريحات رئيس المركزي الالماني الذي اعتبر ان لا حاجة حاليا للمزيد من التيسير الكمي. ارتفاعات اليورو ظلت محدودة.
ليست بدون اهمية التصريحات التي قد تصدر اليوم عن الزعماء الاوروبيين الذين سيجتمعون في بروكسل. ما سيتخذ من مقررات بخصوص ازمة توزيع اللاجئين وسبل الحد من هذه الظاهرة اضافة الى ما ستؤول اليه المباحثات مع بريطانيا امران محوريان مؤثران.
ليست بدون اهمية ايضا المواقف الصينية المطمئنة التي يرسلها المسؤولون هناك بعد عودتهم من العطلة السنوية. هم يؤكدون على عزمهم فرض الاستقرار المالي والاقتصادي وعدم اللجوء الى تخفيض قيمة اليوان. هذه تطمينات تاتي قبيل عقد قمة العشرين نهاية الشهر في شنجهاي ومن شانها، مهما كان الهدف منها، ان تطمئن السوق نسبيا وتعيد الانتعاش الى الاقبال على المخاطرات. هذا ويعتبر ملفت جدا تصريح عن مسؤول في وزارة التجارة الصينية هوّن فيه من خطر نزوح رؤوس الأموال وقال إنه لا أساس لاستمرار خفض اليوان وهو السيناريو الذي كان من بين العوامل التي أثارت موجة بيع واسعة في الأسواق العالمية أوائل العام الحالي.
مؤشر اس اند بي 500 فوق ال 1900 مجددا عند فتح التداول اليوم. الاقفال فوق هذا المستوى ان تحقق اليوم سيكون اشارة ايجابية مميزة.
الصورة التقنية لليورو لا زالت ترجح المزيد من التراجع بالمدى القريب بينما هي مفتوحة على ارتفاعات بالمدى المتوسط.
كسر ال 1.1100 يجعل من ال 1.1050 مستهدفة وهنا لا بأس من اعتماد الشراء في حال لم يكن التراجع مدفوعا بمستجدات بالغة السلبية عليه.