يستمر السوق السعودي بتحرك نحو الأعلى للأسبوع الثاني على التوالي بعد الخسائر الكبيرة التي تكبدها، وقد إستطاع أمس أن يغلق عند مستوى الخمسة آلاف وستة مئة وإثنى وتسعين نقطة.
وجاء هذا الإرتفاع مدعوماً بنمو معظم القطاعات جراء صدور النتائج الإيجابية نوعاً ما للشركات خلال الربع الرابع وعلى رأس القطاعات المرتفعة حل الفنادق والسياحة والذي حقق مكاسب بنسبة تتجاوز الإثنين بالمائة، كذلك حقق قطاع المصارف والخدمات المالية إرتفاعاً ملحوظاً بنسبة تتجاوز الواحد بالمائة.
وأما اليوم فمن المحتمل أن يسير المؤشر العام بشكل حذر وسط صدور بيانات متفاوتة من قبل الشركات القيادية، حيث حققت شركة كيان السعودية وشركة ينساب نمواً ملحوظاً وأما أرباح بنك الجزيرة (se:1020) شهدت تراجعاً.
كذلك قد يتأثر السوق السعودي من التراجع الحالي لأسعار النفط الخام والتي تتأثر من بيانات معهد البترول الأمريكي بشأن المخزونات الأمريكية.
وجاء هذا الإرتفاع مدعوماً بنمو معظم القطاعات جراء صدور النتائج الإيجابية نوعاً ما للشركات خلال الربع الرابع وعلى رأس القطاعات المرتفعة حل الفنادق والسياحة والذي حقق مكاسب بنسبة تتجاوز الإثنين بالمائة، كذلك حقق قطاع المصارف والخدمات المالية إرتفاعاً ملحوظاً بنسبة تتجاوز الواحد بالمائة.
وأما اليوم فمن المحتمل أن يسير المؤشر العام بشكل حذر وسط صدور بيانات متفاوتة من قبل الشركات القيادية، حيث حققت شركة كيان السعودية وشركة ينساب نمواً ملحوظاً وأما أرباح بنك الجزيرة (se:1020) شهدت تراجعاً.
كذلك قد يتأثر السوق السعودي من التراجع الحالي لأسعار النفط الخام والتي تتأثر من بيانات معهد البترول الأمريكي بشأن المخزونات الأمريكية.