Dr yara Mahmoud
عضو نشيط
- المشاركات
- 1,381
- الإقامة
- البحيره
تناولت تصريحات وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين مساء يوم الأربعاء تعليقا على بيانات التضخم، النقاط التالية:
من الخطأ الفادح التركيز على التقلبات الطفيفة في مؤشر أسعار المستهلك.
لقد انخفضت أسعار البنزين والبيض والسيارات والشاحنات.
التضخم بشكل عام بدأ يعود إلى مستوياته الطبيعية.
لقد بدأ الأمريكيون يشعرون بالتحسن الاقتصادي.
نحن نعلم بأن هناك المزيد من العمل الذي يتعين القيام به.
يتم خلق وظائف جيدة في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
وفي وقت سابق، أظهرت بيانات الإحصاء في الولايات المتحدة، والصادرة أمس الثلاثاء، إيجابية بيانات مؤشر التضخم الأمريكي خلال شهر يناير الماضي، حيث سجل التضخم الأمريكي قراءة أكبر من توقعات الأسواق. فوفقا للبيانات الواردة، سجل مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي السنوي نحو 3.1%، وهو أعلى من توقعات الأسواق التي أشارت لانخفاضه إلى 2.9%، وكانت القراءة السابقة لمؤشر التضخم الأمريكي قد استقرت عند 3.4% خلال ديسمبر الماضي.
وفي نفس الوقت، استقر معدل التضخم الأمريكي الأساسي (والذي يستبعد أسعار الطاقة والغذاء)، عند مستوى 3.9% على أساس سنوي بنهاية يناير الماضي، بأعلى من توقعات الأسواق التي رجحت تباطؤه إلى 3.7%، علما بأن القراءة السابقة استقرت عند مستوى 3.9% بنهاية ديسمبر الماضي.
من الخطأ الفادح التركيز على التقلبات الطفيفة في مؤشر أسعار المستهلك.
لقد انخفضت أسعار البنزين والبيض والسيارات والشاحنات.
التضخم بشكل عام بدأ يعود إلى مستوياته الطبيعية.
لقد بدأ الأمريكيون يشعرون بالتحسن الاقتصادي.
نحن نعلم بأن هناك المزيد من العمل الذي يتعين القيام به.
يتم خلق وظائف جيدة في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
وفي وقت سابق، أظهرت بيانات الإحصاء في الولايات المتحدة، والصادرة أمس الثلاثاء، إيجابية بيانات مؤشر التضخم الأمريكي خلال شهر يناير الماضي، حيث سجل التضخم الأمريكي قراءة أكبر من توقعات الأسواق. فوفقا للبيانات الواردة، سجل مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي السنوي نحو 3.1%، وهو أعلى من توقعات الأسواق التي أشارت لانخفاضه إلى 2.9%، وكانت القراءة السابقة لمؤشر التضخم الأمريكي قد استقرت عند 3.4% خلال ديسمبر الماضي.
وفي نفس الوقت، استقر معدل التضخم الأمريكي الأساسي (والذي يستبعد أسعار الطاقة والغذاء)، عند مستوى 3.9% على أساس سنوي بنهاية يناير الماضي، بأعلى من توقعات الأسواق التي رجحت تباطؤه إلى 3.7%، علما بأن القراءة السابقة استقرت عند مستوى 3.9% بنهاية ديسمبر الماضي.